فريق متميز يمتلك كل مقومات النجاح في إدارة الشؤون القانونية، وبروح الابتكار لأكثر أدوات وأساليب التطبيق القانوني المجدية وتمكينه المهني والمؤسسي لأعضاء الفريق؛ يحتل مواقع ريادية بين مكاتب المحاماة في المملكة العربية السعودية.
التحصيل العلمي لأعضاء الفريق ينتمي لأعرق المؤسسات الأكاديمية، كما أن له باع في ممارسة المهنة في جميع أفرع القانون ومواكبته المستمرة، كل هذا بالإضافة إلى المهارة في الجوانب التنفيذية في البيئة العدلية والفهم العميق لتطلعات المرحلة التي تعيشها المملكة العربية السعودية وتحولاتها الاقتصادية، يضيف إلى الفريق نقاطًا تميزه عن الكثيرين.
يتمتع أعضاء الفريق بروح العمل الجماعي، مع فحص دقيق للممارسات التقليدية لإسقاطها على الواقع المعرفي للفريق. ومهما كان ملف القضية أو حجم العمل، يشترك ثلاثة على الأقل من أعضاء الفريق في العمل. ويتم العمل على تدوير التقاضي بين المحامين، فيقف جميع أعضاء الفريق على قدم المساواة في تداول العمل الاستشاري. كل ذلك، يضفي المزيد من الشفافية على حسن سير عمل الفريق، الذي يمارس أعضاؤه الرقابة الذاتية على أنفسهم نتيجة التمكين المؤسسي القوي لهم، ما يوفر من الزمن والجهد المبذولين في تنظيم الأمور الداخلية الإدارية الخاصة بالمكتب.
الفريق مواكب تمامًا للتكنولوجيا، وكل عضو من أعضائه مزود بالبرمجيات اللازمة لإنجاز الأعمال المختلفة التي تتطلب تداولًا ورقيّا، وذلك حفاظًا على بيئة مريحة تقل فيها المعاملات الورقية إلى حدها الأدنى.
الفريق بقيادة المحامي محمود الشنقيطي، المستشار القانوني السابق في الإدارة القانونية بوزارة الصناعة والتجارة في المملكة العربية السعودية، وكان مشاركًا عن كثب في الفريق القانوني لانضمام المملكة العربية السعودية إلى منظمة التجارة العالمية. تأسس المكتب عام 2005.